قواعد الاستذكار الفعال:

·  تهيئة بيئة التعلم والاستعداد النفسي واللوجستي للدراسة أثناء المحاضرات وأوقات الدراسة وأثناء الاختبارات وغيرها

·  تطوير مهارات التعلم الذاتية وعدم الاعتماد الكلي على المحاضرة والشرح وأنما من خلال القراءة الدائمة والأطلاع حيث يحأول المتدرب إكتساب المعرفة من خلال البحث وإجراء التجارب والملاحظات والمشاهدات ومراجعة الكتب والمراجع

·  إستخدام جميع القدرات الذهمية والعقلية اثناء الأستذكار وتنشيط جانبي المخ الأيسر والأيمن من خلال ربط البيانات والمعلومات بالأشكال البيانية والرسومات وغيرها (يتخصص الجأنب الأيمن من المخ بالجوانب الفنية والاشكال والألوأن وغيرها بينما يهتم الجأنب الايسر للمخ بالبيانات والحسابات ومعالجة البيانات)

·  أستخدام التكنولوجيا والأنترنت الأستخدام الافضل والأستفادة من التطبيقات والبرامج التعليمية المتوفرة والتي تساعد على فهم المادة العلمية وترتيب الأفكار وإدارة الوقت وغيرها

·  فهم المادة العلمية فهماً جيداً وربطها بتجارب المتدرب الشخصية والمجتمعية، حيث أن حفظ المادة العلمية بدون فهمها يكون عديم الفائدةويستغرق وقتاً وجهداً أطول من حفظ المادة ذات المعنى الواضح

·  معرفة الأساليب الشخصية المناسبة للفرد للتعلم والاستذكار. حيث يفضل بعض الطلاب الاستذكار الكلي للمادة العلمية ومراجعتها بأكملها في جلسة وأحدة، بينما يفضل طلاب اخرون الاستذكار الجزئي لمحتوى المقرر وتقسيم المحتوى ودراسته على فترات زمنية متباعدة

·  معرفة الأوقات الزمنية المناسبة للأستذكار بحسب طبيعة الفرد وأوقاته. حيث تكون ساعات التركيز أعلى لدى بعض الطلاب في الصباح الباكر بينما يفضل اخرون أوقات المساء للتعلم والتركيز

·  اختبار الذات دوريا، حيث يقوم المتدرب بأختبار نفسه ومعلوماته من خلال التسميع أو التطبيق للمادة العلمية ومعرفة جوانب الضعف وتطوير المهارات

·  الثقة في النفس وحب التعلم والتفكير الدائم بالنجاح والتميز والحيوية والنشاط وعدم السماح لمشاعر القلق والخوف والتوتر بالتغلب ليه

·  السعي دائما إلى التميز والأبتكار وتطوير المهارات الفرد