أهمية التدريب المهني للنجاح في العمل المهني:

يعتبر التدريب المهني من أساسيات النجاح المهني، بحيث يعود التدريب المهني بالفائدة الكبيرة على الفرد وعلى العمل وعلى المجتمع كاملاً. وتتمثل أهمية التدريب المهني للنجاح في العمل المهني من خلال ما يلي:

الكشف عن الفروق الفردية بين الأفراد، ممَّا يؤدي إلى معرفة المدير بنوع المهام والأعمال التي سيوزعها على كل فرد والتي يستطيع إنجازها على أكمل وجه.

معرفة الطرق الصحيحة في تقسيم الأفراد في العمل، وهذا التقسيم يقوم بشأنه على تنظيم وترتيب العمل.

التخلص من ظاهرة الخجل المهني التي يتسم بها بعض الموظفين.

تطوّر وتقدُّم الفرد في المسار المهني. 

التكيف المهني للفرد مع العمل الذي يقوم به مع البيئة المهنية ، بحيث يشعر بأنَّ المؤسسة المهنية تهتم به وبإنجازاته.

مساعدة الأفراد في مواجهة أي مشكلة أو صعوبة تواجهه.

تطوير المسار المهني للفرد ليحقق ذاته وطموحاته.

تزويد المؤسسات المهنية بالعمال، واختصار الوقت للعمل بفعالية.

ترقية المتدربين في المنظمة وتحقيق التكيف مع العمل.

تزويد المتدربين بالسلوكيات والمعارف الجديدة وتنمية قدراتهم ومهارتهم.

تطوير المسار المهني للفرد ليحقق ذاته وطموحاته.

تزويد المؤسسات المهنية بالعمال واختصار الوقت للعمل بفعالية.

ترقية المتدربين في المنظمة وتحقيق التكيف مع العمل.

تزويد المتدربين بالسلوكيات والمعارف الجديدة، وتنمية قدراتهم ومهارتهم.

مراحل عملية التدريب المهني:

1. جمع المعلومات وتحليلها: تقوم هذه المرحلة بتوفير كافة المعلومات الخاصة بالتدريب المهني، مع مراعاة جميع المتغيرات.

2. تحديد الاحتياجات التدريبية: تقوم هذه المرحلة على تحديد المهارات التي تحتاجها عملية التدريب المهني، وبعدها إحداث التغييرات المطلوبة في هذه المهارات لتناسب العمل.

3. تصميم الأنشطة التدريبية: تقوم هذه المرحلة على وضع مخطط للسير في عملية التدريب المهني، وتحديد طريقة القيام بها، وتحديد المدربين والمتدربين وتحديد التكلفة لعملية التدريب.

4. تنفيذ العملية التدريبية: هنا تقوم المؤسسات على اختيار الوقت والمكان المناسبين لتنفيذ عملية التدريب المهني والالتزام بها.

5. تقييم العملية التدريبية: هنا تقوم المؤسسة المهنية على تحديد إذا كانت عملية التدريب المهني ناجحة أم لا، وإذا كانت تحتاج للتغيير أو التطوير.