أهمية التدريب بالنسبة للعامل
• ارتفاع مستوى إنتاج العامل بزيادة مهاراته وقدراته من حيث الكم والكيف، بما يؤدي إلى رفع أجره، وإفساح مجال الترقية أمامه للحصول على الوظائف الأعلى مستوى.
• اكتساب الفرد معلومات ومهارات وخبرات تنقصه، أو تحسين وصقل المهارات والقدرات الموجودة لديه وبالتالي ضمان التطابق بين قدرات العمال ومعارفهم.
• التغلب على حوادث العمل التي يتورط فيها غير المدربين من العمال، كما يحفظ الآلات والأدوات من التلف.
• توفير الدافع الذاتي لدى الفرد لزيادة كفاءته وتحسين إنتاجه كما ونوعا من خلال توعيته بأهداف المشروع وسياسته وبأهمية عمله ومدى مساهمته في تحقيق تلك الأهداف.
• رفع الكفاية الإنتاجية للفرد عن طريق إتاحة الفرصة أماه لكي يقف على كل ما هو جديد في مجال التطور العلمي والتقني.
• زيادة الروح المعنوية للأفراد ورفع كفاءتهم وتحسين أدائهم مما ينعكس على الأبعاد المعنوية لديهم.
• إمكانية اكتشاف خبرات وطاقات العاملين، ورفع مستوى الكفاءة والفاعلية لديهم.
• إعداد الأفراد الذين يتوفر لهم فرص الترقي، لشغل مناصب أكثر مسؤولية في المستقبل.
• تنمية معلومات ومهارات لأفراد الجماعات في الاتصال والتعاون، وإقامة علاقات إنسانية متساندة.
• تطوير القدرة لدى العامل على تحمل المسؤولية والمبادرة في الاقتراح.
• تخفيض معطلات الأخطاء التي ترتكب أثناء العمل، مما يؤدي إلى إتقان العمل، وبالتالي إلى رفع مستوى رضا العملاء.
• رفع الروح المعنوية للعاملين، نتيجة رفع مهاراتهم وقدراتهم للوصول إلى المستوى المطلوب لأداء وظائفهم، مما يؤدي إلى تخفيض معدل دوران العمل ومعدلات التغيب عن العمل.
• زيادة قدرة الموظفين على تبادل الآراء والمعلومات مع باقي المشاركين في الدورات التدريبية.
• المساهمة في إشعار الموظف بالاستقرار الوظيفي، نتيجة اعتقاده بأهميته في العمل، وبأن المنظمة تستثمر في العنصر الإنساني لإبقائه والحفاظ عليه.
• تحسين الثقة بين الرئيس والمرؤوس، وكذلك توثيق العلاقة بينهم، وتقوية حب وانتماء العامل للمؤسسة.