خلاف ما سبق، يمكن إضافة مبادئ التدريب التالية:

الشرعية: يجب أن يتم التدريب وفقا للقوانين والأنظمة واللوائح المعمول بها في المنظمة.

المنطلق: يجب أن يتم التدريب بناء على فهم دقيق وواضح للاحتياجات التدريبية.

الهدف: يجب أن تكون أهداف التدريب واضحة وواقعية بحيث يمكن تحقيقها، ومحددة تحديدًا دقيقًا من حيث الموضوع، والزمان، والمكان، ومن حيث الكم، والكيف، والتكلفة.

الشمول: يجب أن يشمل التدريب جميع أبعاد التنمية البشرية) القيم، الاتجاهات، المعارف، المهارات (، كما يجب أن يشمل جميع العاملين على كافة المستويات الإدارية.

الاستمرارية: التدريب عملية مستمرة، لذا يجب على مسئولي التدريب في أي منظمة أن يضعوا استراتيجيات تدريبية تراعي عملية التحول والتغييرات المستمرة في جميع جوانب الحياة، وبخاصة في أساليب العمل وأدواته، وفي الأفكار والمعلومات المتصلة بذلك حتى يساعدوا العاملين على التكيف والتوازن المستمر أمام هذه التحولات، ولهذا فانه يتوقع أن تبدأ العمليات التدريبية للعاملين مع بداية حياتهم الوظيفية، لتستمر معهم خطوة خطوة، ومرحلة مرحلة.

التدرجية والواقعية: يجب أن يبدأ التدريب بمعالجة القضايا أو الموضوعات البسيطة، ثم يتدرج بصورة مخططة إلى الأكثر تعقيدا... وهكذا، أيضًا يجب أن تكون واقعية الأهداف التدريبية واقعية وقابلة للتطبيق.

مرونة التدريب: يجب أن تكون خطط وأهداف التدريب مرنة، وأن يتطور نظام التدريب وعملياته، وبخاصة فيما يتصل بالوسائل والأدوات والأساليب مع التطورات التي تحدث على هذه الأصعدة، وضرورة تدريب المدربين على استيعاب هذه التطورات وتوظيفها في خدمة العملية التدريبية.

الإمكانية: كل شيء قابل للتعليم.

الذاتية: التنمية عملية ذاتية.

التفاعل: التفاعل بين المدرب والمتدرب، وقدرة كلا الطرفين على الإفادة والاستفادة.

التكامل: النواحي الفنية تكمل الجوانب السلوكية والأخيرة تكمل الجوانب العقلية وهكذا.

العمومية: يستفيد المتدرب من نتائج التدريب في أنشطته المختلفة الشخصية منها والإدارية والفنية والمالية وغيرها.

الايجابية: التدريب نشاط إيجابي.

المسؤولية: مسؤولية كل مدير.

العمق: يعمل التدريب على تغيير القناعات والاتجاهات.