طرق المدير في الإقناع عند الحديث وفقًا لنوع المستمع:
أ. المستمع الإيجابي (الذي يتفق مع المتحدث، ويؤمن بما يقول)
- توظيف الخبرات الحياتية.
- خلق جو من التجديد.
- استخدام المواد المرئية.
- حث المستمعين على المشاركة.
ب. المستمع المحايد (الذي يستمع أولا، تم يُقرر بعد ذلك):
- البرهان على صحة ومصداقية الأدلة المطروحة.
- التوضيح للمستمعين كيف يمكن أن يتثبتوا من الأدلة.
- لا يغفل أيا من البيانات المهمة.
- يخصص وقتا للأسئلة والإجابات.
- يوضح الطريقة التي استخدمها في عملية الاستنساخ المنطقي.
ج. إقناع المستمع المعارض (الذي يخالف المتحدث الرأي، ولا يثق أو لا يؤمن بما يقول):
- فهم موقف المستمع المعارض نحو القضية بدقة.
- التنازل مؤقتا عن أي نقطة يمكنها إثارة الكثير من الجدل.
- يظهر له أنه يحترم عقله وطريقة تفكيره.
- لا يبالغ في طرح حجته الخاصة.
- يستخدم أسلوبًا مشجعًا ووديًا.
د. إقناع المستمع اللامبالي (الذي تفرض عليه ظروف ما يستمع) :
- استخدام سرعات متعددة وفعالة في عملية الإلقاء.
- البحث عن إيضاحات جديدة وفريدة.
- استخدام معلومات حديثة.
- استخدام النموذج القصصي.
- تذكر أهمية وقيمة الدعابة والمرح.
العناصر التي تُمكن من الحصول على اهتمام المستمع :
- المعرفة الشاملة والاطلاع الواسع على الموضوع قبل الشروع في الحديث.
- وجوب الاقتناع والإيمان بالموضوع.
- أن الشخص متحمسا للحديث عن الموضوع.
- الممارسة الدائمة والتدريب على الحديث.